أعاد ملتقى الاستثمار الرياضي للعام 2010م، الذي عقد أمس في العاصمة الإماراتية أبوظبي، صياغة مفاهيم الاستثمار الرياضي من خلال الندوات ومحاضرات بمشاركة نخبة من صانعي القرار والخبراء العالميين في مجال الاستثمار الرياضي، وضم الملتقى معرضا متخصصا للشركات الراعية والعاملة في مجال الرياضة والاستثمار الرياضي والإتحادات والهيئات الحكومية والخاصة بالمجالس والأكاديميات والمجمعات والمدن الرياضية والأندية وتجارب الأندية الأوربية، وسط مشاركة ودعم عدد من القطاعات الحكومية وشبه الحكومية وقطاعات رياضية وشركات استثمارية.
وجاءت الجلسة الأولى بعنوان استنساخ التجارب العالمية في مجال الاستثمار وملاءمتها لمناخات الاستثمار، وتحدث خلالها الأمير عبدالله بن مساعد عضو لجنة تطوير الرياضة في السعودية سابقا وعضو شرف نادي الهلال السعودي حاليا، ومبديا ميجانتوفا مستشار الاتحاد الدولي لكرة القدم، والمحاور الإعلامي لطفي الزعبي.
وفي الجلسة الثانية بعنوان تجربة الاحتراف من منظور رياضي وقانوني وما قدمته الشركات الاستثمارية والأندية للاعبين، تناول الموضوع الأمير تركي بن خالد رئيس مجلس إدارة صحيفة شمس السعودية ومستثمر في المجال الرياضي والإعلامي، وخالد أبو راشد المحامي والمستشار القانوني ومتخصص في الشأن الرياضي، وأنطونيو موناز جوميز المدير العام لنادي خيتافي الإسباني، ورومي جاي مدير التسويق السابق في نادي جوفنتوس، والمدير التنفيذي لدوري المحترفين الإماراتي المحاور الإعلامي يزيد مواقي.
وحملت الجلسة الثالثة عنوان شركات التسويق الرياضي وعمليات شراء الأندية ودورها داخل السوق، وتناول موضوعها محمد البيومي مدير الشؤون الرياضية في نادي الجزيرة الإماراتي، وإيميليو بيسوزا مدير التسويق في نادي أتليتكوا مدريد الإسباني، والمحاور الإعلامي عصام سالم.
واختتم الملتقى بالجلسة الرابعة بعنوان الأكاديميات والمنشآت والمدن الرياضية ودورها في الاستثمار الرياضي، وتحدث فيها المهندس عدلي القبعي مدير عام التسويق والاستثمار في النادي الأهلي المصري، وعبدالله الغامدي رئيس اللجنة الرياضية في مجلس الغرف السعودية، الدكتورة دوبرا جوني جونسون محاضرة جامعية ومتخصصة في المجال الرياضي، الدكتور ياسين الجفري مستشار اقتصادي ومتخصص في دراسات الجدوى الاقتصادية الرياضية، والمحاور الإعلامي يعقوب السعدي، وخالد دراج رئيس تحرير صحيفة شمس السعودية، والدكتور ياسين الجفري مستشار اقتصادي ومتخصص في دراسات الجدوى الاقتصادية الرياضية.
من جانبه أكد المحامي خالد أبو راشد، على أهمية عقد مثل هذه الملتقيات الدولية والخاصة بالاستثمار الرياضي، مشددا على ضرورة صياغة القوانين والأنظمة الكفيلة بحماية الإستثمارات الرياضية وتفعيل تنفيذ هذه الحماية وهو ما تحدث بموجبه أثناء الملتقى.
وجاءت الجلسة الأولى بعنوان استنساخ التجارب العالمية في مجال الاستثمار وملاءمتها لمناخات الاستثمار، وتحدث خلالها الأمير عبدالله بن مساعد عضو لجنة تطوير الرياضة في السعودية سابقا وعضو شرف نادي الهلال السعودي حاليا، ومبديا ميجانتوفا مستشار الاتحاد الدولي لكرة القدم، والمحاور الإعلامي لطفي الزعبي.
وفي الجلسة الثانية بعنوان تجربة الاحتراف من منظور رياضي وقانوني وما قدمته الشركات الاستثمارية والأندية للاعبين، تناول الموضوع الأمير تركي بن خالد رئيس مجلس إدارة صحيفة شمس السعودية ومستثمر في المجال الرياضي والإعلامي، وخالد أبو راشد المحامي والمستشار القانوني ومتخصص في الشأن الرياضي، وأنطونيو موناز جوميز المدير العام لنادي خيتافي الإسباني، ورومي جاي مدير التسويق السابق في نادي جوفنتوس، والمدير التنفيذي لدوري المحترفين الإماراتي المحاور الإعلامي يزيد مواقي.
وحملت الجلسة الثالثة عنوان شركات التسويق الرياضي وعمليات شراء الأندية ودورها داخل السوق، وتناول موضوعها محمد البيومي مدير الشؤون الرياضية في نادي الجزيرة الإماراتي، وإيميليو بيسوزا مدير التسويق في نادي أتليتكوا مدريد الإسباني، والمحاور الإعلامي عصام سالم.
واختتم الملتقى بالجلسة الرابعة بعنوان الأكاديميات والمنشآت والمدن الرياضية ودورها في الاستثمار الرياضي، وتحدث فيها المهندس عدلي القبعي مدير عام التسويق والاستثمار في النادي الأهلي المصري، وعبدالله الغامدي رئيس اللجنة الرياضية في مجلس الغرف السعودية، الدكتورة دوبرا جوني جونسون محاضرة جامعية ومتخصصة في المجال الرياضي، الدكتور ياسين الجفري مستشار اقتصادي ومتخصص في دراسات الجدوى الاقتصادية الرياضية، والمحاور الإعلامي يعقوب السعدي، وخالد دراج رئيس تحرير صحيفة شمس السعودية، والدكتور ياسين الجفري مستشار اقتصادي ومتخصص في دراسات الجدوى الاقتصادية الرياضية.
من جانبه أكد المحامي خالد أبو راشد، على أهمية عقد مثل هذه الملتقيات الدولية والخاصة بالاستثمار الرياضي، مشددا على ضرورة صياغة القوانين والأنظمة الكفيلة بحماية الإستثمارات الرياضية وتفعيل تنفيذ هذه الحماية وهو ما تحدث بموجبه أثناء الملتقى.